يتوقع من الطالب بعد الانتهاء من دراسته لبرنامج الدكتوراه في اللغة العربيّة وآدابها أن يكون قادراً على أن:
1. يميّز ويستخدم بفاعلية مناهج العرب الأوائل في تحليل الظواهر اللغوية قديمها وحديثها.
2. يستخدم ويوظّف بإتقان المصادر والمراجع اللغوية والأدبية قديمها وحديثها في تحليل الظواهر اللغوية والأدبية.
3. يُمَيّزَ بدقّة المستويات اللغوية الصوتية والصرفية والمعجمية والتركيبية والأسلوبية والتداولية وفق اتجاهات البحث اللساني الحديثة.
4. يستخدم ويوظّف بمهارة الاتجاهات والمدارس اللسانية المعاصرة في تحليل النصوص اللغوية قديمها وحديثها.
5. يوظّف بفاعليّة النظريات اللسانية الحديثة في معالجة الظواهر اللغوية المتنوعة.
6. يُفسِّر ويحلّل باقتدار التحوّلاتِ التي طرأت على الأدب العربي في مجالي الشعرية العربية والسرديات، وصلتها بالسياقات الفكرية والحضارية.
7. يقرأ بعُمق ويُحلّل بإتقان النصوص والكتابات العربية وفق اتجاهات النقد الحديث، ويُحدِّد مفاهيمها.
8. يوظّف بإتقان المعرفة العلمية بنظام اللغة العربية في وجوهٍ من الابتكار والإبداع في حقل اللسانيات الحاسوبية وتطبيقاتها اللغوية.
9. يستخدم ويوظِّف الكفايات اللغوية والأدبية في تعليم اللغة العربية وآدابها في مرحلة التعليم العالي، ويفيد منها في سوق العمل المحليّة والعربية.
10. يستخدم بمهارة التكنولوجيا وقواعد البيانات الإلكترونية في المجالات اللغوية والأدبية بما يُسهم في تطوير قدراته البحثيّة.
11. يوظف منهجيات البحث العملي وأدواته في إعداد أطروحته وفي كتابة أبحاث علمية في مجالات اللغة العربية؛ صرفيًّا، ونحويًّا، وصوتيًّا، ولسانيًّا، ومعجميًّا، ودلاليًّا، وبلاغيًّا، وفي مجالي الأدب والنقد بفروعيهما جميعها ويعمل على نشرها في مجلات علمية محكمة.
12. يتحمّل المسؤوليات الموكولة إليه بثقة، ويعمل بروح الفريق، ويتواصل ويتعامل شفويًّا وكتابيًّا بحِرِفِيِّة ولطف مع القطاعين العامّ والخاصّ ومع المجتمع المحلي وفق منظومة قيميّة وأخلاقيّة فاعلة.